خمسة اسئلة فقط
خمسة اسئلة فقط
هذه هي سُنّة الارهاب التي حولت الاسلام من دين تسامح وإخاء الى دين عنف وكراهية، حديث مُلَفَق يُنسب زوراً وبهتاناً الى النبي ص يقول : “لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود ، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر . فيقول الحجر والشجر : يا مسلم ! يا عبد الله ! هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله ، إلا الغرقد”
الى حد هذا اليوم وهذه الساعة يتم تسميم عقول الطلاب الفلسطينيين المساكين في المدارس الخاضعة للسلطة الفلسطينية “العَلمانية المعتدلة” من خلال مناهج دراسية خطيرة تحتوي على مثل تلك الاساطير الدموية والمثيرة للحقد والكراهية، والتي ينسبها المسلمون لنبيهم المصطفى ص .
ترى ماذا تدرس حَمّام الدم “حماس” في مدارسها ؟؟؟
كلام يناقض الفطرة السليمة للانسان فضلاً عن تناقضه مع تعاليم السماء، الخالق يأمر مخلوقه الذي ولد على دين الحبيب محمد ص بقتل اخيه المخلوق لا لذنب سوى انه ولد على دين الكليم موسى ع، ولكنه يستثني شَجَر الغرقد!
الاسئلة :
١- كيف لي ان اقتل انسان على هويته الدينية ؟
٢- كم من مُسلم مازال يُصدق هذه الاسطورة ؟
٣- هل مع امثال هؤلاء الوحوش يجب على اسرائيل ان تتعايش في جوار ووئام ؟
٤- هل ترتقي تلك العصابات الى مستوى رجال دولة ؟
٥- وأي سلام يسترجى من شعوب مازالت تتعبد الكراهية والحقد وتعلمهما الى الاجيال بعنوان سُنة نبوية ؟
اسئلة علينا الاجابة عليها قبل ان نطالب العالم بأي حقوق!!